سم الله الرحمن الرحيم
(ومن يرد الله به خيرا يفقه في الدين)
الى حضرة د.م صبحي طه المحترم
هنيئا لك أيها الغيور على كتاب الله
وقد اعجبني اكثر ما ورد في المقابلة مغ الشيخ خالد الجندي قناة الازهري هو التواضع حيث اعترف بأانه بدأ بالتعلم والمثابرة وهو في سن الخمسين. ولكن ملامح وجهه تنير شبابا ونورا لأن من عمل بهدي الله فهو بنور من الله .
هنيئا وبركة لتلك الدار التي تخصصت بخدمة القرآن.
د م صبحي طه محدثا لبقا ترك في نفسنا علما وفهما كلامه واضح للعامة والخاصة يعود بالأشياء الى أوائلها وأجمل ما ذكر بأن قوة الملاحظة تجعل الأمر العادي أمرا هاما. احترم خصوصية كل لغة ولكن للأسف بأن الشيخ خالد الجندي كان يسبق الدكتور المهندس طه في شرح بعض الأمور وهذا مرده الى لهفته الشديدة واعجابه بهذا الانجاز.
وختاما د م طه سار بالقرآن عبر عصره عن طريق وسائل صالحة .
وسوف يكتب التاريخ أبو الأسود الدؤلي – الفراهيدي – صبحي طه.
ودمت لنا معلما ومنارة تضيء لنا الطريق. وليكن السابع من نيسان يوما نحتفل به معك لأنه يوم ولادة الفكر
ماجد – محمد – ديمة العجلاني