:اختر اللغة

ليس لي يا أخي وأنا أزورك في دار خدمة كتاب الله تعالى والعمل على نشر نوره وضياء تلاوته وتجويده، إلا شكر الله تعالى على ما مَن به عليك وفتحه على بصيرتك وقوّاك على جهد جبار مضني، فيه من المعاناة الشيء الكثير، ومن بذل كل الاستطاعة في هذا العمل العظيم….العظيم
حفظك الله وأنار طريقك والعاملين معك، حتى تصل إلى ما يرضي ربك الذي حباك ومنحك ، ودمت.
13/4/2002