:اختر اللغة

أتشرف بأن أرسل إليكم خطابي هذا تعبيراً عن امتنان إنسان مسلم بسيط علي ما قدمته لنا داركم الموقرة بما هو معروف بـ “مصحف التجويد” الذي جعل تعلم التجويد لأي مسلم أمراً يسيراً غير معقد، وكفاكم بهذا العمل وحده فخراً ومثوبة من عند الله.
ولا أبالغ إذا قلت إنني شخصياً أصبحت متيماً بهذا المصحف منذ اشتريته من فترة وجيزة.
ومن منطلقي هذا أتشرف بأن أقرح عليكم أن يعلن عن المصحف بكافة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية حتى يعلم به الكافة.
وأخيراً عظيم تحياتي وخالص دعائي للمولى عز وجل أن يبارك فيكم وفي كل إنسان أسعده الحظ بالمساهمة في إنتاج هذا العمل الجليل وأن يجعله في ميزان حسناتكم يوم القيامة وجزاكم الله عنا وعن الإسلام كل خير.