:اختر اللغة

تقرير منظم في عام 1993 من قبل صاحب الفكرة والاشراف: المهندس صبحي طه، ومنفذ الأحكام: الحافظ محمد الحبش رئيس لجنة الاشراف في معاهد الأسد لتحفيظ القرآن الكريم

(…هو عمل إبداعي نفخر به، كونه يعتبر سبقاً في العالمين العربي والإسلامي، ويحتاج إلى رعاية كريمة ومعاملة خاصة غير روتينية كي لا يسقط رهينة بعض المصالح الضيقة، علماً أن حفظة القرآن الكريم والقراء كانوا وما زالوا غير معنيين تاريخياً، لا بالنقطة ولا بالتشكيل ولا بتلوين الأحرف الخاضعة لأحكام التجويد، لكونهم يهتمون باسلوب الحفظ بالمشافهة والتلقي من أساتذتهم فقط، وإنما تم وضع التنقيط والتشكيل لعامة الأمة).