في 2/5/2010
(إن من هدى الرحمن في القرآن، قوله (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر) وإن من وسائل حفظه والعناية به ما قامت به دار المعرفة عبر إصدارها الجديد (مصحف التجويد مع قلمه الإلكتروني قارئ القرآن)، ليتأكد العالم أن خدمة الله مستمرة، لتنهل من تقنيات كل عصر ما يخدم تلاوة القرآن على الشكل الصحيح، وصولاً لفهمه وتدبره والعمل بما فيه لسعادة الإنسان في الدنيا
والآخرة.
وإن الفائدة تستكمل بالنظر إلى حروف القرآن المسطورة، وسماع صوت القارئ للمساعدة في حسن القراءة وحفظ الآيات والسور دون أن يغني ذلك عن التلقين من أفواه المشايخ والقراء).